فصل: 6827- محمد بن سعد القرشي.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.6817- محمد بن سالم.

عن محمد بن كعب القرظي.
وعنه أبو عاصم.
قال البخاري: منقطع لم يسمع من القرظي. انتهى.
وهذه ما هي عبارة البخاري بل الذي في تاريخه: لم يسمع محمد بن كعب. وتبعه أبو حاتم فقال: لا أعرفه.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات.

.6818- محمد بن سالم السلمي.

حَدَّثَنا أبو الدنيا، عَن عَلِيّ رضي الله عنه مرفوعا: من غزا كتبت غزوته بأربع مِئَة حجة، فانكسرت القلوب فقال: ما صلى أحد إلا كتبت صلاته بأربع مِئَة غزوة.
إن لم يكن من كذب أبي الدنيا فمن كذب صاحبه محمد.

.6819- (ز): محمد بن سالم الأفطس.

عن عيسى غنجار.
وعنه محمد بن علي المذكر.
قال الخليلي في الإرشاد: مجهول.

.6820- محمد بن السري.

عن إسماعيل بن رافع.
قال الأزدي: ضعيف مجهول.

.6821- محمد بن السري التمار.

عن غلام خليل وجماعة.
يروي المناكير والبلايا، ليس بشيء، ولحق الحسن بن عرفة.
حدث عنه الدارقطني، ومُحمد بن عمر بن زنبور يكنى أبا بكر، روى له الدارقطني حديثا مخبطا فقال: لعل هذا الشيخ دخل عليه حديث في حديث.

.6822- محمد بن السري الرازي.

عن محمد بن أحمد بن عبد الصمد.
لا يعرف، وأتى بخبر كذب.

.6823- محمد بن سعد بن محمد بن الحسن بن عطية العوفي.

عن يزيد بن هارون، وروح، وعبد الله بن بكر.
وعنه ابن صاعد وأحمد بن كامل والخراساني وعدة.
قال الخطيب: كان لينا في الحديث.
وروى الحاكم عن الدارقطني أنه قال: لا بأس به. توفي سنة ست وسبعين ومئتين. انتهى.
قال الخطيب: أخبرنا علي بن أحمد المقرىء حَدَّثَنا أحمد بن كامل حَدَّثَنا محمد بن سعد العوفي حَدَّثَنا روح بن عبادة حَدَّثَنا شُعبة، عَن قتادة قال حدث أبو بردة، عَن أبيه رضي الله عنه قال: لو شهدتنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لحسبت أن ريحنا ريح الضأن.
قال الخطيب: هذا وهم، والصواب: عن روح عن سعيد عن قتادة، كذا رواه الإمام أحمد والحارث بن أبي أسامة وغير واحد عن روح.

.6824- محمد بن سعد.

عن عُبَيد الله بن أبي صعصعة.
مجهول. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: روى عنه محمد بن إسحاق.
والصواب في شيخه: عبد الرحمن، كذا في كتاب ابن أبي حاتم، وَغيره.
والحديث الذي أشار إليه أخرجه ابن المبارك عن ابن إسحاق عنه عن ابن أبي صعصعة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من ينظر ما فعل سعد بن الربيع؟». وهو مرسل، قاله البخاري.

.6825- محمد بن سعد الخطمي [أَبُو سعد].

شيخ يحدث عنه يعقوب بن محمد الزهري.
مجهول. انتهى.
وكناه أبا سعد.

.6826- محمد بن سعد المقدسي.

عن ابن لَهِيعَة.
وعنه صفوان بن صالح.
مجهول، انتهى.
قال ابن أبي حاتم: لا أعلم روى عنه غير صفوان.
وفي ثقات ابن حبان: محمد بن سعيد السبحي، روى عن ابن لَهِيعَة، وعنه صفوان بن صالح. وكأنه هذا.

.6827- محمد بن سعد القرشي.

عن الزهري.
لا يعرف.

.• ز- محمد بن سعد.

يَأتي فِي محمد بن هشام [7527].

.6828- محمد بن سعدان البزاز.

عن القعنبي.
لا يعرف، وخبره غلط. انتهى.
روى عنه أبو علي بن الأشعث المعروف بوضع الحديث عن القعنبي عن مالك عن ابن شهاب، عَن أَنس: في الخاتم. والمتهم به ابن الأشعث.

.6829- محمد بن سعدون الأندلسي.

لقي بمصر أبا محمد بن الورد.
قال ابن الفرضي: ضعيف الكتاب.

.6814 مكرر- محمد بن سعيد الأزدي [هو محمد بن أبي زينب المصلوب].

لعله المصلوب.
عن أبي كبشة الأنماري.
قال الدارقطني: متروك. انتهى.
وهو هو، فقد ذكر عبد الغني أن أحد ما غير به اسم المصلوب: محمد بن سعيد الأردني، والظاهر أن قول الذهبي: (الأزدي) تصحيف.
ثم وجدت في كامل ابن عَدِي أن المصلوب قيل فيه: الأسدي، فكأنها ساكنة السين ويقال في ذلك: بالزاي، والله أعلم.

.6830- محمد بن أبي سعيد الثقفي الطائفي.

شيخ للواقدي.
مجهول.

.6831- محمد بن سعيد بن أبي سعد.

قال ابن عَدِي: ليس بمعروف.
وقال ابنُ مَعِين: ليس بشيء. انتهى.
وإنما قال ابن عَدِي ذلك بعد أن حكى عن ابن مَعِين أنه قال: محمد بن سعيد ابن أبي سعيد ليس بشيء.
قال ابن عَدِي: يحتمل أنه المقبري وأيًّا كان فليس بمعروف.
وذكره ابن الجارود في الضعفاء.

.6832- محمد بن سعيد.

عن عمر بن الخطاب.
وعنه قتادة.
مجهول. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات إلا أنه قال: لا أدري من هو.

.6833- محمد بن سعيد بن عبد الرحمن بن عنبسة بن سعيد بن العاص الأموي.

حدث عنه الليث بن سعد.
مجهول. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: يروي المقاطيع.

.6834- محمد بن سعيد بن عبد الملك [هو محمد بن عبد الملك بن مروان الأموي].

تابعي صغير أرسل.
لا يدرى من هو. انتهى.
وهو ابن عبد الملك بن مروان الأموي.
ذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: يروي المقاطيع، روى عنه إسماعيل بن رافع. وكذا ذكره أبو حاتم الرازي وقال: لا أعرفه.

.6835- محمد بن سعيد بن زياد الكريزي الأثرم.

عن حماد بن سلمة، وَغيره.
ضعفه أبو زرعة.
وقال أبو حاتم: كتبت عنه وتركت حديثه فإنه منكر الحديث.
قلت: حدث عنه تمتام ويعقوب الفسوي.
مات سنة إحدى وثلاثين ومئتين. انتهى.
وقال البرذعي: قلت لأبي زرعة: أيش أنكر عليه؟ فقال: عن همام، وَأبي هلال عن قتادة، عَن أَنس رضي الله عنه يرفعه: ليس المسلم من يشبع وجاره طاوٍ.
وقال ابن أبي حاتم، عَن أبي زرعة: ضعيف الحديث كتبت عنه بالبصرة وليس بشيء، قال: وترك حديثه فلم يقرأه علينا.
وقال ابن عَدِي: محمد بن سعيد الأثرم سمعت إبراهيم بن محمد بن عيسى سمعت موسى بن هارون الحمال يقول: محمد بن سعيد الأثرم: مات بالبصرة أراه يكذب.
قال ابن عَدِي: لا أعرف له رواية كذا قال.

.6836- محمد بن سعيد الأزرق [الميلي الطبري].

عن هدبة وسريج بن يونس.
كذاب يضع الحديث، قاله ابن عَدِيّ.
مات سنة تسعين ومئتين.
وقد روى عن هدبة: حدثنا أبو عوانة، عَن أبيه فهذا كذب بارد، أبو عوانة عبد سبي من جرجان وأبوه كافر.
وروى عن سريج عن ابن عيينة عن ابن طاوُوس، عَن أبيه، عَن ابن عباس رضي الله عنهما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المرجئة فقال: لعن الله المرجئة قوم يتكلمون على الإيمان بغير عمل وأن الصلاة والزكاة والحج ليس بفريضة. وهذا كذب ظاهر. انتهى.
قال ابن عَدِي: هذا باطل بهذا الإسناد، قال: وله غير ما ذكرت من موضوعاته.
قلت: وروى عن يوسف بن حماد عن يزيد، عَن حُمَيد، عَن أَنس رضي الله عنه رفعه: إن للحوض أربعة أركان فالركن الأول في يد أبي بكر... الحديث بطوله.
ومضى له ذكر في علي بن سعيد المؤدب [5404].

.6837- محمد بن سعيد بن هلال الرسعني ابن البناء.

قال ابن عَدِي: حدثنا عن معافى بن سليمان سمعت أبا عَرُوبَة يقول: ليس بمؤتمن في نفسه، يعني: كان يعمل في المتقدم أعمال السلطان من البندرة، وَغيرها وإلى هذا أشار أبو عَرُوبَة. انتهى.
قال ابن عَدِي: كتبت عنه برأس العين عن معافى ثم حدث بعدنا، عَن أبي جعفر النفيلي وكان عنده عن موسى بن أعين نسخة إسحاق بن راشد ولم يكتبها بعلو إلا عنه.

.6836 مكرر- محمد بن سعيد الميلي الطبري [الأزرق].

لا يدرى من هو.
عن محمد بن عمرو البجلي- مجهول مثله- حدثنا النضر بن شميل حَدَّثَنا شعيب بن عبد الملك حدثني الحسن البصري حَدَّثَنا أنس رضي الله عنه مرفوعا: من صلى ليلة النصف خمسين ركعة قضى الله له كل حاجة طلبها تلك الليلة وإن كان كتب في اللوح المحفوظ شقيا يمحو الله ذلك ويحوله إلى السعادة ويبعث إليه سبع مِئَة ألف ملك يكتبون له الحسنات وسبع مِئَة ألف ملك يبنون له القصور في الجنة، ويعطى بكل حرف قرأه سبعين حوراء منهن من لها سبعون ألف وصيف وسبعون ألف وصيفة ويعطى أجر سبع مِئَة ألف شهيد ويشفع في سبعين ألف موحد. إلى أن قال: وقال سلمان الفارسي: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يعطى بكل حرف من {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} تلك الليلة سبعين حوراء... وذكر الحديث بطوله.
فقبح الله من وضعه ففيه من الكذب والإفك ما لا يوصف.
من ذلك قال: وقال أبو هريرة رضي الله عنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يعطى بكل حرف ألف ألف حوراء ومن أحيى ساعة من ساعات تلك الليلة يعطى بعدد ما طلعت عليه الشمس والقمر جنات في كل جنة بساتين...
إلى أن قال: والذي بعثني بالحق لا يرغب عن هذه الصلاة إلا فاجر، أو فاسق... إلى أن قال: ويرفع تعالى ألف ألف مدينة في الجنة في كل مدينة ألف ألف قصر في القصر ألف ألف دار في الدار ألف ألف صفة في الصفة ألف ألف وسادة وألف ألف زوجة من الحور لكل حوراء ألف ألف خادم في البيت ألف ألف مائدة عرضها كما بين المشرق إلى المغرب على كل مائدة ألف ألف قصعة في كل قصعة ألف ألف لون!!.
فما أتعجب إلا من قلة ورع ابن ناصر كيف روى هذا وسكت عن توهينه؟! فإنا لله.